463 - وقال قائلون إن خالد كتب إليه فيه فأخذه وشهد عليه ناس من بني تميم وغيرهم فضربه مالك حتى قتله تحت السياط .
464 - وكان عمرو بن مسلم الباهلي أعان عليه وكانت حميدة بنت مسلم عند مالك بن المنذر وأعان عليه بشير بن عبيد الله بن أبي بكرة وكان يخاصم هلال بن أحوز في المرغاب خصومة طويلة وكان عمر يعين على بشير فقال الفرزدق .
( لحا الله قوما شاركوا في دمائنا ... وكنا لهم عونا على العثرات ) .
( فجاهرنا ذو الغش عمرو بن مسلم ... وأوقد نارا صاحب البكرات ) .
يعني بشيرا