( تأمل أمير المؤمنين فإنها ... مولهة يوهي الحجارة قيلها ) .
فلجأت إلى أم هاشم بنت منظور بن زبان الفزاري امرأة ابن الزبير ولجأ الفرزدق إلى حمزة بن عبد الله بن الزبير وأمه تماضر بنت منظور فكان حمزة إذا أصلح شيئا من أمر الفرزدق قلبت أم هاشم رأى عبد الله إلى النوار فقال الفرزدق .
( أما البنون فلم تقبل شهادتهم ... وشفعت بنت منظور بن زبانا ) .
( ليس الشفيع الذي يأتيك متزرا ... مثل الشفيع الذي يأتيك عريانا )