( فلما تصافنا الإداوة أجهشت ... إلي غضون العنبري الجراضم ) .
( فآثرته لما رأيت الذي به ... من الشر أخشى لاحقات الملاوم ) .
( على ساعة لو أن في القوم حاتما ... على جوده ضنت به نفس حاتم ) .
415 - فأجابه عاصم .
( وكيف يضل الحنظلي ببلدة ... بها ولدته أمه غير قائم ) .
( وزوراء ناء ماؤها من فلاتها ... كفينا سراها القين والقين نائم )