( وسارت إلى الأحفار خمسا فأصبحت ... مكان الثريا من يد المتناول ) .
( وما ضرها إذ جاورت في بلادها ... بني الحصن ما كان اختلاف القبائل ) .
والحصن ثعلبة بن عكابة أبو شيبان وقيس وذهل وتيم .
402 - فأتى من وجهه ذلك سعيد بن العاص بالمدينة وهو واليها فمدحه وعنده الحطيئة وكعب بن جعيل فآمنه سعيد فبلغه أن زيادا قال لو أتاني لآمنته واعطيته فقال في كلمة .
( دعاني زياد للعطاء ولم أكن ... لآتيه ماساق ذو حسب وفرا ) .
( وعند زياد لو يريد عطاءهم ... رجال كثير قد يرى بهم فقرا )