( هل تعرف الدار خف ساكنها ... بالحجر فالمستوى إلى الثمد ) .
( دار لبهنانة خدلجة ... تبسم عن مثل بارد البرد ) .
( أثت فطالت حتى إذا اعتدلت ... ما إن يرى الناظرون من أود . . . ) .
( فيها فأما نقا فأسفلها ... والجيد منها لظبية الجرد ) .
( لا الدهر فان ولا مواعدها ... تأتى فليت القتول لم تعد . . . )