جاور في بهراء فرابه ريب فقال .
( قد رابني من دلوى اضطرابها ... والنأى فى بهراء واغترابها ) .
( إن لا تجئ ملأى يجئ قرابها ... ) .
وقد قال قوم إنه كان من بهراء فجاور عمرو بن تميم وأنه قال .
( قد رابنى من دلوى اضطرابها ... والنأى عن بهراء واغترابها ) .
ولا نرى ذلك كما قالوا بل هو كما ذكر العنبر بن عمرو بن تميم .
وكان على عائشة محرر من ولد إسماعيل فلما قدم سبى العنبر أمرها رسول الله أن تعتق منهم وهم أصحاب الحجرات