الهجرة يسأل عن أمر الأنصار وعن حالهم فأخبر بإسلامها وما تلقى من قيس .
فلما كان الموسم أتاه فى مضربه فلما رأى النبى رحب به وأعظمه .
فقال النبى إن امرأتك قد أسلمت وإنك تؤذيها فأحب أن لا تعرض لها .
قال نعم وكرامة يا أبا القاسم لست بعائد فى شئ تكرهه .
فلما قدم المدينة قال لها إن صاحبك قد لقينى فطلب إلى أن لا أعرض لك فشأنك وأمرك