( وهبت شمال آخر الليل قرة ... ولا ثوب إلا درعها وردائيا ) .
( فما زال بردى طيبا من ثيابها ... إلى الحول حتى أنهج الثوب باليا ) .
فقال له عمر ويلك إنك مقتول .
244 - وقال أيضا .
( ولقد تحدر من كريمة بعضهم ... عرق على متن الفراش وطيب ) .
فأخذوه شاربا ثملا فعرضوا عليه نسوة حتى مرت عليه التى يظنونها به فأهوى لها فأخذوه فقتلوه لما تحقق عندهم