إخوة وهم الرباب يرد على ابن الطيفان دخوله بينهم .
( أشاعر عبد الله إن كنت لأئما ... فإنى لما تأتى من الأمر لائم ) .
( تحضض أفناء الرباب سفاهة ... وعرضك موتور وليلك نائم ) .
( وهل عجب أن تدرك السيد وترها ... وتصبر للحق السراة الأكارم ) .
( رأيتك لم تمنع طهية حكمها ... وأعطيت يربوعا وأنفك راغم ) .
( وأنت امرؤ لا تقبل الصلح طائعا ... ولكن متى تظأر فإنك رائم ) .
234 - وقال أيضا .
( خليلى قوما فى عطالة فانظرا ... أنارا ترى من ذى أبا نين أم برقا )