( كفيتك لا تلقى من الناس واحدا ... تنخل منها مثل ما يتنخل ) .
( يثقفها حتى تلين متونها ... فيقصر عنها كل ما يتمثل ) .
121 - فاعترضه مزرد بن ضرار واسمه يزيد وهو أخو الشماخ وكان عريضا أى شديد العارضة كثيرها فقال .
( وباستك إذ خلفتنى خلف شاعر ... من الناس لم أكفئ ولم أتنحل ) .
( فأن تجشبا أجشب وإن تتنخلا ... وإن كنت أفتى منكما أتنخل )