إلى التفسير .
وتفسيره مشهور في نحو مائة مجلد .
وسمع منه البرزالي وابن سامة والإمام الذهبي .
كان مولده في سنة إحدى عشرة وستمائة وتوفي في محرم سنة ثمان وتسعين وستمائة .
وكان يروي عن المحلي وحدث وقدم القاهرة ودرس بالعاشورية ثم تركها وأقام بسطح الجامع الأزهر .
وذكره قطب الدين في تاريخه والإربلي في معجم شيوخه ثم إنه خرج من القاهرة قاصدا القدس في شهر المحرم سنة ثمان وتسعين فتوفي في القدس .
ومن تفسيره نسخة كانت في جامع الحاكم في نحو ثمانين