الإشارة إلى اسمه في التوراة .
قال الله تعالى في الجزء الثالث من السفر الأول من التوراة مخاطبا إبراهيم الخليل عليه السلام .
وأما في إسماعيل فقد قبلت دعاءك ها أنا قد باركت فيه وأثمره وأكثره جدا جدا .
ذلك قوله .
وليشماعيل شمعيتخا هني يبرختي أونوا وهفريثي أوثو وهز بيثي أوثو بمادماد .
فهذه الكلمة بمادماد إذا عددنا حساب حروفها بالجمل كان