لوحا فاصيتي لفحتا .
تفسيره ما أردت نكاحها .
ولعل ذلك سؤله ومناه فيأمرونه بأن يكذب .
وأما إخراقها به وبصقها في وجهه فغاية التعدي لأنه ما كفاهم بأن يكذبوا عليه وألزموه بأن يكذب حتى ألزموه عقابا على ذنب لم يجنه فصاروا كما قال الشاعر .
وجرم جره سفهاء قوم ... فحل بغير جانيه العقاب