غنم بني كلب .
وحديث أحمد ومسلم عن أبي سعيد وأبي هريرة عن النبي A إن الله تعالى يمهل حتى إذا كان ثلث الليث الأخير نزل إلى السماء الدنيا فنادى هل من مستغفر هل من تائب هل من سائل هل من داع حتى ينفجر الفجر .
وفي رواية البخاري ينزل ربنا D إلى السماء الدنيا .
وقال الحافظ ابن حجر وقد اختلف في معنى النزول على أقوال .
فمنهم من حمله على ظاهره وحقيقته وهم المشبهة تعالى الله عن قولهم .
ومنهم من أنكر صحة الأحاديث وهم الخوارج .
ومنهم من أجراه على ما ورد مؤمنا به على طريق الإجمال منزها لله تعالى عن الكيفية والتشبيه وهم جمهور السلف ونقله البيهقي وغيره عن الأئمة الأربعة والسفيانين والحمادين والأوزاعي