المكتبة الحديث وعلومه العهود المحمدية ولنشرع بعون الله تعالى في قسم المناهي وهي أقل من المأمورات لأن الأصل في الوجود الطاعة اللهم إلا أن يجعل الأمر بالشيء نهي عن ضده فتكون بذلك أكثر من المأمورات : إذا علمت فنقول وبالله التوفيق