كان ابن ثمان وخمسين Bه 122 عبد الله بن الزبير بن العوام Bه .
يكنى أبا بكر أمه أسماء بنت أبي بكر الصديق Bه وهو أول مولود ولو للمهاجرين بالمدينة بعد الهجرة وأذن أبو بكر الصديق في أذنه وحنكه رسول الله A بتمرة .
عن هشام عن أبيه عن أسماء أنها حملت بعبد الله بن الزبير بمكة قالت فخرجت وأنا متم فأتيت المدينة فنزلنا بقباء فولدته بقباء ثم أتيت به رسول الله A فوضعته في حجره ثم دعا بتمرة فمضغها ثم تفل في فيه فكان أول ما دخل في جوفه ريق رسول الله A