ياسر بن عامر بن مالك أبو عمار .
قدم مكة فحالف أبا حذيفة بن المغيرة فزوجه أبو حذيفة أمة له يقال لها سمية بنت خياط فولدت له عمارا رحمهم الله .
ثم جاء الله بالاسلام فأسلم ياسر وعمار فلما أسلم ياسر أخذته بنو مخزوم فجعلوا يعذبونه ليرجع عن دينه .
قال عثمان بن عفان أقبلت أنا ورسول الله A وهو آخذ بيدي حتى أتينا على أبي عمار وعمار وأمه وهم يعذبون فقال ياسر الدهر هكذا فقال النبي A اصبر اللهم اغفر لآل ياسر وقد فعلت Bه 62 عبد الله بن عمر بن الخطاب .
يكنى أبا عبد الرحمن أمه زينب بنت مظعون أسلم بمكة