ثلاثا فيقال يا محمد أدخل من أمتك من لا حساب عليه من الباب الأيمن من أبواب الجنة وهم شركاء الناس فيما سوى ذلك من الأبواب ثم قال والذي نفسي بيده إن ما بين مصراعين من مصاريع الجنة كما بين مكة وحمير أو كما بين مكة وبصرى أو كما بين مكة وهجر