على رأسه وعلى جبهته // حديث ربما لم تكن العمامة فيشد العصابة على رأسه وعلى جبهته أخرجه من حديث ابن عباس صعد رسول الله A المنبر وقد عصب رأسه بعصابة دسماء الحديث // وكانت له عمامه تسمى السحاب فوهبها من على فربما طلع على فيها فيقول A أتاكم على في السحاب // حديث كانت له عمامة تسمى السحاب فوهبها من على فربما طلع على فيها فيقول A أتاكم على في السحاب أخرجه ابن عدي وأبو الشيخ من حديث جعفر بن محمد عن أبيه عن جده وهو مرسل ضعيف جدا ولأبي نعيم في دلائل النبوة من حديث عمر في أثناء حديث عمامته السحاب الحديث // وكان إذا لبس ثوبا لبسه من قبل ميامنه // حديث كان إذا لبس ثوبا يلبسه من قبل ميامنه أخرجه الترمذي من حديث أبي هريرة ورجاله رجال الصحيح وقد اختلف في رفعه // ويقول الحمد لله الذي كساني ما أواري به عورتي وأتجمل به في الناس // حديث الحمد لله الذي كساني ما أوراي به عورتي وأتجمل به في الناس أخرجه الترمذي وقال غريب وابن ماجه والحاكم وصححه من حديث عمر بن الخطاب // وإذا نزع ثوبه أخرجه من مياسره // حديث كان إذا نزع ثوبه خرج من مياسره أخرجه أبو الشيخ من حديث ابن عمر كان إذا لبس شيئا من الثياب بدأ بالأيمن وإذا نزع بدأ بالأيسر وله من حديث أنس كان إذاارتدى أو ترجل أو انتعل بدأ بيمينه وإذا خلع بدأ بيساره وسندهما ضعيف وهو في الإنتعال في الصحيحين من حديث أبي هريرة من قوله لا من فعله // وكان إذا لبس جديدا أعطى خلق ثيابه مسكينا ثم يقول ما من مسلم يكسو مسلما من سمل ثيابه لا يكسوه إلا الله إلا كان في ضمان الله وحرزه وخيره ما واراه حيا وميتا // حديث كان إذا لبس جديدا أعطى خلق ثيابه مسكينا ثم يقول ما من مسلم يكسوا مسلما الحديث أخرجه الحاكم في المستدرك والبيهقي في الشعب من حديث عمر قال رأيت رسول الله A دعا بثيابه فلبسها فلما بلغ تراقيه قال الحمد لله الذي كساني ما أتجمل به في حياتي وأوراي به عورتي ثم قال ما من مسلم يلبس ثوبا جديدا الحديث دون ذكر تصدقه A بثيابه وهو عند الترمذي وابن ماجه دون ذكر لبس النبي A لثيابه وهو أصح وقد تقدم قال البيهقي وهو غير قوي // وكان له فراش من أدم حشوه ليف طوله ذراعان أو نحوه وعرضه ذراع وشبر أو نحوه // حديث كان له فراش من أدم حشوه ليف الحديث متفق عليه من حديث عائشة مقتصرا على هذا دون ذكر عرضه وطوله ولأبي الشيخ من حديث أم سلمة كان فراش النبي A نحو ما يوضع الإنسان في قبره وفيه من لم يسم // وكانت له عباءة تفرش له حيثما تنقل تثنى طاقين تحته // حديث كانت له عباءة تفرش له حيثما تنقل تفرش طاقين تحته أخرجه ابن سعد في الطبقات وأبو الشيخ من حديث عائشة دخلت على امرأة من الأنصار فرأت فراش رسول الله A عباءة مثنية الحديث ولأبي سعيد عنها أنها كانت تفرش للنبي A عباءة بإثنين وكلاهما لا يصح والترمذي في الشمائل من حديث حفصة وسئلت ما كان فراشه قالت مسح نثنيه ثنتين فينام عليه الحديث وهو منقطع // وكان ينام على الحصير ليس تحته شيء غيره // حديث كان ينام على الحصير ليس تحته شيء غيره متفق عليه من حديث عمر في قصة اعتزال النبي A نساءه // وكان من خلقه تسمية دوابه وسلاحه ومتاعه وكان اسم رايته العقاب .
واسم سيفه الذي يشهد به الحروب ذو الفقار .
وكان له سيف يقال له المخذم .
وآخر يقال له الرسوب وآخر يقال له القضيب .
وكانت قبضة سيفه محلاة بالفضة // حديث كان من خلقه تسمية دوابه وسلاحه ومتاعه وكان اسم رايته العقاب واسم سيفه الذي يشهد به الحروب ذو الفقار وكان له سيف يقال له المخذم وآخر يقال له الرسوب وآخر يقال له القضيب وكان قبضة سيفه محلاة بالفضة أخرجه الطبراني من حديث ابن عباس كان لرسول الله A سيف قائمته من فضة وقبيعته من فضة وكان يسمى ذا الفقار وكانت له قوس تسمى السداد وكانت له كنانة تسمى الجمع وكانت له درع موشحة بنحاس تسمى ذات الفضول وكانت له حربة تسمى النبعة وكانت له مجن تسمى الدفن وكان له ترس أبيض يسمى موجزا وكان له فرس أدهم يسمى السكب وكان له سرج يسمى الداج المؤخر وكان له بغلة شهباء يقال له الدلدل وكانت له ناقة تسمى القصواء وكان له حمار يسمى يعفور وكان له بساط يسمى السكر وكانت به عنزة تسمى الثمر وكانت لها ركوة تسمى الصادر وكانت له مرآة تسمى المرآة وكان له مقراض يسمى الجامع وكان له قضيب شوحط يسمى الممشوق وفيه علي بن غررة الدمشقي نسب إلى وضع الحديث ورواه ابن عدي من حديث أبي هريرة بسند ضعيف كانت راية رسول الله A سوداء تسمى العقاب ورواه أبو الشيخ من حديث الحسن مرسلا وله من حديث علي بن أبي طالب كان اسم سيف رسول الله A ذا الفقار أخرجه الترمذي وابن ماجه من حديث ابن عباس أنه A تنقل سيفه ذا الفقار يوم بدر والحاكم من حديث على في أثناء حديث وسيفه ذو الفقار وهو ضعيف ولإبن سعد في الطبقات من رواية مروان بن أبي سعيد ابن المعلى مرسلا قال أصاب رسول الله A من سلاح بني قينقاع ثلاثة أسياف سيف قلعي وسيف يدعى بتارا وسيف يدعى الحتف وكان عنده بعد ذلك المخذم ورسوب أصابهما من القلس وفي سنده الواقدي وذكر ابن أبي خيثمة في تاريخه أنه يقال إنه A قدم المدينة ومعه سيفان يقال لأحدهما العضب شهد به بدرا ولأبي داود والترمذي وقال حسن والنسائي وقال منكر من حديث أنس كانت قبيعة سيف رسول الله A فضة //