وفيه نزل 5 - { أيحسب أن لن يقدر عليه أحد } يعني لقوته ويكون معنى { في كبد } على هذا : في شدة خلق وقيل معنى { في كبد } أنه جريء القلب غليظ الكبد { أيحسب أن لن يقدر عليه أحد } أي يظن ابن آدم أن لن يقدر عليه ولا ينتقم منه أحد أو يظن أبو الأشدين أن لن يقدر عليه أحد وأن هي المخففة من الثقيلة واسمها ضمير شأن مقدر