المكتبة التفاسير فتح القدير ثم رد سبحانه تكذيبهم بالقرآن فقال : 21 - { بل هو قرآن مجيد } أي متناه في الشرف والكرم والبركة لكونه بيانا لما شرعه الله لعباده من أحكام الدين والدنيا وليس هو كما يقولون إنه شعر وكهانة وسحر