المكتبة التفاسير فتح القدير ثم ذكر سبحانه حالهم في الجنة بعد ذكر كتابهم فقال : 22 - { إن الأبرار لفي نعيم } أي إن أهل الطاعة لفي تنعم عظيم لا يقادر قدره