ثم عظم ذلك اليوم فقال : 14 - { وما أدراك ما يوم الفصل } أي وما أعلمك بيوم الفصل يعني أنه أمر بديع هائل لا يقادر قدره وما مبتدأ وأرادك خبره أو العكس كما اختاره سيبويه