المكتبة التفاسير فتح القدير ثم بالغ سبحانه في وصف النار وشدة أمرها فقال : 27 - { وما أدراك ما سقر } أي وما أعلمك أي شيء هي والعرب تقول : وما أدراك ما كذا : إذا أرادوا المبالغة في أمره وتعظيم شأنه وتهويل خطبه وما الأولى مبتدأ وجملة ما سقر خبر المبتدأ