المكتبة التفاسير فتح القدير 25 - { إن هذا إلا قول البشر } يعني أنه كلام الإنس وليس بكلام الله وهو تأكيد لما قبله وسيأتي أن الوليد بن المغيرة إنما قال هذا القول إرضاء لقومه بعد اعترافه أن له حلاوة وأن عليه طلاوة إلى آخر كلامه