فذمه الله وقال : 19 - { فقتل كيف قدر } أي لعن وعذب كيف قدر : أي على أي حال قدر ما قدر منالكلام كما يقال في الكلام : لأضربنه كيف صنع : أي على أي حال كانت منه وقيل المعنى : قهر وغلب كيف قدر ومنه قول الشاعر : .
( وما ذرفت عيناك إلا لتضربي ... بسهميك في أعشار قلب مقتل ) .
وقال الزهري : عذب وهو من باب الدعاء عليه