المكتبة التفاسير فتح القدير 2 - { قم فأنذر } أي انهض فخوف أهل مكة وحذهرم العذاب إن لم يسلموا أو قم من مضجعك أو قم قيام عزم وتصميم وقيل الإنذار هنا هو إعلامهم بنبوته وقيل إعلامهم بالتوحيد وقال الفراء : المعنى قم فصل وأمر بالصلاة