المكتبة التفاسير فتح القدير 12 - { وأنا ظننا أن لن نعجز الله في الأرض } الظن هنا بمعنى العلم واليقين : أي وإنا علمنا أن الشأن لن نعجز الله في الأرض أينما كنا فيها ولن نفوته إن أراد بنا أمرا { ولن نعجزه هربا } أي هاربين منها فهو مصدر في موضع الحال