والأول أولى لقوله : 24 - { أن لا يدخلنها اليوم عليكم مسكين } فإن أن هي المفسرة للتخافت المذكور لما فيه من معنى القول والمعنى : يسر بعضهم إلى بعض هذا القول وهو لا يدخل هذه الجنة اليوم عليكم مسكين فيطلب منكم أن تعطوه منها ما كان يعطيه أبوكم