المكتبة التفاسير فتح القدير ثم ذكر سبحانه طبقات الخلق عند الموت وبعده فقال : 88 - { فأما إن كان من المقربين } أي السابقين من الثلاثة الأصناف المتقدم تفصيل أحوالهم