المكتبة التفاسير فتح القدير 64 - { أأنتم تزرعونه } أي تنبتونه وتجعلونه زرعا فيكون فيه السنبل الحب { أم نحن الزارعون } أي المنبتون له الجاعلون له زرعا لا أنتم قال المبرد : يقال زرعه الله : أي أنماه فإذا أقررتم بهذا فكيف تنكرون البعث