ثم لما فرغ سبحانه مما أعده لأصحاب اليمين شرع في ذكر أصحاب الشمال وما أعده لهم فقال : 41 - { وأصحاب الشمال ما أصحاب الشمال } الكلام في إعراب هذا وما فيه من التفخيم كما سبق في أصحاب اليمين