المكتبة التفاسير فتح القدير ثم ذكر سبحانه أحوال الناس واختلافهم فقال : 7 - { وكنتم أزواجا ثلاثة } والخطاب لجميع الناس أو للأمة الحاضرة والأزواج الأصناف والمعنى : وكنتم في ذلك اليوم أصنافا ثلاثة