المكتبة التفاسير فتح القدير 57 - { فبأي آلاء ربكما تكذبان } فإن في مجرد هذا الترغيب في هذه النعم نعمة جليلة ومنة عظيمة لأن به يحصل الحرص على الأعمال الصالحة والفرار من الأعمال الطالحة فكيف بالوصول إلى هذه النعم والتنعم بها في جنات النعيم بلا انقطاع ولا زوال