المكتبة التفاسير فتح القدير 32 - { فبأي آلاء ربكما تكذبان } فإن من جملتها ما في هذا التهديد من النعم فمن ذلك أنه ينزجر به المسيء عن إساءته ويزداد به المحسن إحسانا فيكون ذلك سببا للفوز بنعيم الدار الآخرة الذي هو النعيم في الحقيقة