ثم علل انتفاء أن يكون للإنسان ما تمنى بقوله : 25 - { فلله الآخرة والأولى } أي أن أمور الآخرة والدنيا بأسرها لله D فليس لهم معه أمر من الأمور ومن جملة ذلك أمنياتهم الباطلة وأطماعهم الفارغة