9 - { أم عندهم خزائن رحمة ربك العزيز الوهاب } أي مفاتيح نعم ربك وهي النبوة وما هو دونها من النعم حتى يعطوها من شاءوا فما لهم ولإنكار ما تفضر الله به على هذا النبي واختاره له واصطفاه لرسالته والمعنى : بل أعندهم لأن أم هي المنقطعة المقدرة ببل والهمزة والعزيز الغالب القاهر والوهاب : المعطي بغير حساب