ثم ذكر سبحانه نوعا من الأنواع التي يتحقق عندها افتقارهم إلأيه واستغناؤه عنهم فقال : 16 - { إن يشأ يذهبكم ويأت بخلق جديد } أي إن يشأ يفنكم ويأت بدلكم بخلق جديد يطيعونه ولا يعصونه أو يأت بنوع من أنواع الخلق وعالم من العالم غير ما تعرفون