الطائفة من أهل الكتاب هم يهود بني النضير وقريظة وبني قينقاع حين دعوا جماعة من المسلمين إلى دينهم وسيأتي وقيل : هم جميع أهل الكتاب فتكون من لبيان الجنس وقوله 69 - { وما يضلون إلا أنفسهم } جملة حالية للدلالة على ثبوت قدم المؤمنين في الإيمان فلا يعود وبال من أراد فتنتهم إلا عليه