المكتبة التفاسير فتح القدير 203 - { فيقولوا هل نحن منظرون } أي مؤخرون وممهلون قالوا هذا تحسرا على ما فات من الإيمان وتمنيا للرجعة إلى الدنيا لاستدراك ما فرط منهم وقيل إن المراد بقولهم : { هل نحن منظرون } الاستعجال للعذاب على طريقة الاستهزاء