المكتبة التفاسير فتح القدير 9 - { وإن ربك لهو العزيز الرحيم } أي الغالب القاهر لهؤلاء بالانتقام منهم مع كونه كثير الرحمة ولذلك أمهلهم ولم يعاجلهم بالعقوبة أو المعنى : أنه منتقم من أعدائه رحيم بأوليائه