المكتبة التفاسير فتح القدير 34 - { ولئن أطعتم بشرا مثلكم } فيما ذكر من الأوصاف { إنكم إذا لخاسرون } أي مغبونون بترككم آلهتكم واتباعكم إياه من غير فضيلة له عليكم