ثم شرع سبحانه في كيفية ظهور نسيانه وفقدان عزمه والعامل في إذ مقدر : أي 116 - { و } اذكر { إذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم } وتعليق الذكر بالوقت مع أن المقصود ذكر ما فيه من الحوادث للمبالغة لأنه إذا وقع الأمر بذكر الوقت كان ذكر ما فيه من الحوادث لازما بطريق الأولى وقد تقدم تفسير هذه القصة في البقرة مستوفى