ثم حكى سبحانه سفر ذي القرنين إلى ناحية أخرى وهي ناحية القطر الشمالي بعد تهيئة أسبابه فقال : 92 - { ثم أتبع سببا } أي طريقا ثالثا معترضا بين المشرق والمغرب