المكتبة التفاسير فتح القدير ثم أمره سبحانه بأن يفزع لكشف ما نابه من ضيق الصدر إلى تسبيح الله سبحانه وحمده فقال : 98 - { فسبح بحمد ربك } أي متلبسا بحمده : أي افعل التسبيح المتلبس بالحمد { وكن من الساجدين } أي المصلين فإنك إذا فعلت ذلك كشف الله همك وأذهب غمك وشرح صدرك