المكتبة التفاسير فتح القدير 63 - { قالوا بل جئناك بما كانوا فيه يمترون } أي بالعذاب الذي كانوا يشكون فيه فالإضراب هو عن مجيئهم بما ينكره كأنهم قالوا : ما جئناك بما خطر ببالك من المكروه بل جئناك بما فيه سرورك وهو عذابهم الذي كنت تحذرهم منه وهم يكذبونك