المكتبة التفاسير فتح القدير ثم بين سبحانه عذاب اليوم الكبير بقوله : 4 - { إلى الله مرجعكم } أي رجوعكم إليه بالموت ثم البعث ثم الجزاء لا إلى غيره { وهو على كل شيء قدير } ومن جملة ذلك عذابكم على عدم الامتثال وهذه الجملة مقررة لما قبلها