وقد تقدم أيضا تفسير الملأ والسفاهة الخفة والحمق وقد تقدم بيان ذلك في البقرة نسبوه إلى الخفة والطيش ولم يكتفوا بذلك حتى قالوا 66 - { إنا لنظنك من الكاذبين } مؤكدين لظنهم كذبه فيما ادعاه من الرسالة