أحسنوا الحسنى وزيادة .
وفي رواية لابن ماجه وغيره في هذا الحديث فوالله ما أعطاهم شيئا هو أحب إليهم ولا أقر لأعينهم من النظر إليه .
وخرج عثمان الدارمي من حديث ابن عمر مرفوعا إن أهل الجنة إذا بلغ بهم النعيم كل مبلغ فظنوا أنه لا نعيم أفضل منه تجلى الرب تبارك وتعالى عليهم فينظرون إلى وجه الرحمن فنسوا كل نعيم عاينوه حين نظروا إلى وجه الرحمن