تركوه فيفتحونه .
قال إبراهيم بن أدهم قال بعضهم ما سأل السائلون مسألة هي أنجح من أن يقول العبد ما شاء الله قال يعني بذلك التفويض إلى الله .
وكان مالك بن أنس كثيرا يقول ما شاء الله ما شاء الله فعاتبه رجل على ذلك فرأى في منامه قائلا يقول أنت المعاتب لمالك على قوله ما شاء الله لو شاء مالك أن يثقب الخردل بقوله ما شاء الله فعل